تباينت ردود فعل الجماهير العربية وهي تشاهد منتخب الجزائر يخرج مرفوع الرأس من مونديال البرازيل، وانقسمت بين سعيد للاداء المبهر الذي شرف العرب وحزين على خروجه من المسابقة بعد كل هذا التفوق والافضلية في مواجهة الالمان.
وعبرت الجماهير عن حزنها بخسارة المنتخب الجزائري مساء أمس الأول أمام المنتخب الالماني بنتيجة هدفين مقابل هدف خاصة بعد أن قدم مستوى فنيا قويا تمكن من خلاله الوصول في أكثر من مرة لمرمى الحارس مانويل نوير مؤكدين في الوقت نفسه بأن المنتخب لفت الانظار بهذا الاداء الجميل والمقنع داخل المستطيل الأخضر وأمام فرق قوية وودعت كأس العالم بشرف.
وأعاد كل من طلال مبارك ويحيى النهاري وصباحي وفهد الحارثي وعبدالله الحارثي شريط الذكريات الى الوراء وتحديداً الى العام 1994 وهو العام الذي شهد المشاركة الاولى للمنتخب الوطني السعودي والذي استطاع في تلك البطولة من إحراج المنتخب الهولندي الى الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة، إضافة الى فوزه على منتخب المغرب وبلجيكا وتأهله لدور الستة عشر، إضافة الى تقديمه مستوى فنيا قويا ومشرفا ظلت الجماهير العربية تتغنى به طويلاً وتفاخر بنتائجه في مختلف المناسبات، مبدين حسرتهم على حال المنتخب السعودي الذي وصل له مؤخراً والذي تسبب في غيابه عن تمثيل القارة الصفراء بأكثر من مونديال عالمي، مطالبة من الأمير عبدالله بن مساعد وأحمد عيد البدء في معرفة اسباب هذا الغياب ووضع الحلول لعلاج الخلل خاصة وأن كرتنا السعودية تزخر بالمواهب القادرة على إعادة صياغة التاريخ والوصول بمنتخبنا الى كأس العالم ومقارعة المنتخبات العالمية وتقديم مستويات مبهرة وتسجيل نتائج تاريخية.
واعتبرت الجماهير العربية أن الاداء اللافت للمنتخبات في السنوات الاخيرة يعكس حجم التطور الذي تمر به الكرة الافريقية حيث يقول المشجع المصري عادل أبو محاسن، نحن نعتز بجميع المنتخبات العربية شاهدنا مافعله منتخب الفراعنة في كأس القارات 2009 والاداء الكبير الذي قدمه والمنتخب السعودي في مونديال كأس العالم 94 لذا توقعنا أن يكون للعرب حضور قوي وهو ما كان فعلا.
ويتفق معه حمدان وخالد الغامدي اللذان يريان أن المنتخب الجزائري تسلح بالصيام والروح العربية فقدم نفسه بشكل رائع وعطل ماكينات الالمان طيلة 100 دقيقة قبل أن تغتاله الأخطاء.
وعبرت الجماهير عن حزنها بخسارة المنتخب الجزائري مساء أمس الأول أمام المنتخب الالماني بنتيجة هدفين مقابل هدف خاصة بعد أن قدم مستوى فنيا قويا تمكن من خلاله الوصول في أكثر من مرة لمرمى الحارس مانويل نوير مؤكدين في الوقت نفسه بأن المنتخب لفت الانظار بهذا الاداء الجميل والمقنع داخل المستطيل الأخضر وأمام فرق قوية وودعت كأس العالم بشرف.
وأعاد كل من طلال مبارك ويحيى النهاري وصباحي وفهد الحارثي وعبدالله الحارثي شريط الذكريات الى الوراء وتحديداً الى العام 1994 وهو العام الذي شهد المشاركة الاولى للمنتخب الوطني السعودي والذي استطاع في تلك البطولة من إحراج المنتخب الهولندي الى الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة، إضافة الى فوزه على منتخب المغرب وبلجيكا وتأهله لدور الستة عشر، إضافة الى تقديمه مستوى فنيا قويا ومشرفا ظلت الجماهير العربية تتغنى به طويلاً وتفاخر بنتائجه في مختلف المناسبات، مبدين حسرتهم على حال المنتخب السعودي الذي وصل له مؤخراً والذي تسبب في غيابه عن تمثيل القارة الصفراء بأكثر من مونديال عالمي، مطالبة من الأمير عبدالله بن مساعد وأحمد عيد البدء في معرفة اسباب هذا الغياب ووضع الحلول لعلاج الخلل خاصة وأن كرتنا السعودية تزخر بالمواهب القادرة على إعادة صياغة التاريخ والوصول بمنتخبنا الى كأس العالم ومقارعة المنتخبات العالمية وتقديم مستويات مبهرة وتسجيل نتائج تاريخية.
واعتبرت الجماهير العربية أن الاداء اللافت للمنتخبات في السنوات الاخيرة يعكس حجم التطور الذي تمر به الكرة الافريقية حيث يقول المشجع المصري عادل أبو محاسن، نحن نعتز بجميع المنتخبات العربية شاهدنا مافعله منتخب الفراعنة في كأس القارات 2009 والاداء الكبير الذي قدمه والمنتخب السعودي في مونديال كأس العالم 94 لذا توقعنا أن يكون للعرب حضور قوي وهو ما كان فعلا.
ويتفق معه حمدان وخالد الغامدي اللذان يريان أن المنتخب الجزائري تسلح بالصيام والروح العربية فقدم نفسه بشكل رائع وعطل ماكينات الالمان طيلة 100 دقيقة قبل أن تغتاله الأخطاء.